أنشأ مغني راب موريتاني جمعية من أجل رعاية الأطفال فاقدي السند العائلي في بلاده. واستقطع الرجل من جهده ووقته في خدمة هذه الفئة الضعيفة حتى ولو كان الأمر خصما على إنتاجه الفني والموسيقي بحسب إفادته. ويرى أن إنقاذ حياة الأطفال من هذه الشريحة وتوفير الرعاية والتعليم المناسب لهم أمر ضروري وهدف استراتيجي يسعى لتحقيقه انطلاقا من واقع تجربة شخصية عايشها في حياته ألهمته أن يكون سندا لهؤلاء الأطفال.

ضمن سلسلة قصص ملهمة التي يعدها مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان نتعرف على قصة مغني الراب راسين دِيا من موريتانيا ومن أين جاءت فكرة مبادرته لرعاية الأطفال فاقدي السند