فقدان جدته للبصر بسبب عدم تلقيها للعلاج من مرض في عينيها دفعته إلى العمل في تقديم الخدمات العلاجية لمرضى العيون في مدينته. مسخرا في ذلك علاقاته وعمله في الأمم المتحدة بالنمسا لإيفاد أطباء مختصين بصورة دورية لتقديم مخيمات علاجية مجانية لأهل منطقته، وشرع في بناء مستشفى خاص للعيون تعوزه المنطقه بجهد شعبي ساهم فيه أبناء المدينة عبر جمعيات محلية وخيرين.

ضمن سلسلة قصص ملهمة نتعرف على قصة حسن التيجاني محمد مالك من السودان وجهوده من أجل تقديم خدمات علاجية لمرضى العيون.