تمكنت معلمة يمنية في مدينة تعز عبر مبادرة اطلقت عليها اسم “صنعتي في يدي” من تمليك الشباب مهنا وحرفا انتاجية تدر لهم المال، وتساهم في بناء مستقبلهم ومساعدة أسرهم في مواجهة متطلبات ونفقات الحياة اليومية. واستطاعت مبادرتها التي تنوعت في مجالات التأهيل، مابين التقنية والطبخ والخياطة والصيانة وغيرها، أن تفتح فرص استثمار جديدة وبداية لريادة الأعمال الصغيرة لكثير من الشباب اليمني في المدينة.

ضمن سلسلة قصص ملهمة التي يعدها مركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسان نتعرف على مبادرة حياة الذبحاني من اليمن وكيف كان تأثيرها على مجتمع انهكته الحرب وتوالت عليه الأزمات.