الدكتور عبد العزير سيف من أبناء مدينة تعز في اليمن، ألهمته مشاهد مرضى الكلى القادمون من خارج مدينة تعز باحثين عن العلاج في مكان ليس لديهم فيه أي صلات أو علاقات قرابة، قرر إنشاء دار أمناء مرضى الفشل الكلوي من أجل توفير بيئة صحية متميزة لمرضى الفشل الكلوي من خلال تقديم خدمة متميزة لهم باعتبارهم ضيوف قبل أن يكونوا مرضى ومن هنا كانت البداية مع قصة إنسانية تستحق الوقوف عندها.

قصة جديدة من قصص ملهمة.. حكايات بطلها الإنسان