أن تكون مرافقاً لمريض ما بصورة مستمرة ومتواصلة، ومتابعاً له ومشرفاً عليه  في البيت أو المشفى  أو أي مكان ينتقل عليه ،فهذه قصة تستحق التوقف عندها والتعرف على شخصيات لعبت هذا الدور في الحياة وكانت مرافقة لأكال مختلفة من المرضى ، السيدة رفيعة العيدي
من المغرب عاشت هذه التجربة مع زوجها المريض الشيء الذى ألهمها فى تكوين مبادرة لدعم المساعدين الأسريين لمرضى الزهايمر، ضمن سلسة قصص ملهمة نتعرف على قصة رفيعة العيدي صاحبة مبادرة دعم المساعديين الأسريين لمرضي الزهايمر والامراض الانتكاسية العصبية